الأحد، 25 مايو 2014

الحكومة السرية للماسونية تحت مثلث برمودا

 
قد لا يصدق البعض هذا الكلام
ولكن هناك دائما حقيقة مرة يجب ان يعلمها الانسان
وان كانت شبه مستحيلة ولا تصدق
وقد تعتبر ضرب من ضروب الخيال
كنت وما زلت ممن لا يؤمن بالارض المجوفة
ولم يكن احد يعلم او يسألني لماذا؟
بالحقيقة كنت دائما اسال نفسي لماذا هذا التضخيم الاعلامي للارض المجوفة ونحن في مثل هذا العصر من النور والعلم؟؟؟؟
بقيت اسال نفسي الى ان عثرت على الجواب المقنع!!
وهو ما كشف عنه مذكرات ادولف هتلر التي احرقت معه ولم يبقى منها شيئ
الا ما بتناقله الم***ن الالمان
من حوادث وحكايات كانت تعتبر ضرب من ضروب الخيال عن مذكرات ادولف هتلر ولم يصدقها احد
في الحرب العالمية الاولى اسست الماسونية حكومة خدام الهيكل الماسونية السرية
وكانت قبل الاف ال***ن سرقت ميرلث النبي سليمان
وعملت منه حضارة المايا
وكل العلوم التي كانت تخدم الماسونية كانت تحصرها الماسونية لنفسها ولا تسمح
لاي بشري الحضول عليها ومن خلال العلوم والمفاعل النووي الامريكي
وصلت الى كصير من الاختراعات والصناعات التي سبقت البشرية بمئات ال***ن
وكانت تعتمد في الدرجة الاولى على السرية التامة بكل ما تفعله
وعندما اسست الحكومة الماسونية التي سكنت تحت مضيق برمودا
قامت بتأسيس حكومة خدام الهيكل السرية

وكانت تختارهم من اليهود المتعلمين والمهندسين
ومن ينزل الى تخت الارض ليعيش معهم يحمل الرقم 11
ومن يخدمهم فوق الارض يحمل الرقم 33
والرقم 11 لا يحمله الا خدام الهيكل
السريين الذين يطلقون اوامرهم من تحت الارض

وفي بداية الحرب العالمية الثانية
بدأت الصورة الجلية تظهر لتلك الحكومة
ففي خضم الحرب وعندما كانت اليابان والامريكان والمانيا واروبا يخوضون صراع الملك
كانت تتحرك في السر الحكومة الماسونية وكان لا بد لتلك الحكومة ان يكون لها مكان تمارس فيه اعمالها بالحقيقة لم تكن الارض بامان ولا حتى امريكا نفسها
لذلك كانت الماسونية تعمل بالسر في بناء حكومة تحت البحر وبالتحديد في مثلث برمودا
تشكلت حكومة سرية من رئيس ووزراء ونواب
وكانت تتمتع بسرية تامة وكان الحكام الماسون يتصلون بزعماء العالم في الحرب العالمية الثانية طالبين منهم مساعدة اليهود في ايجاد ارض لهم على فلسطين وكان كل زعيم تعرض عليه مثل تلك الفكرة يرفضها تماما
الى ان وافقت بريطانيا وامريكا على طلب الماسونية بتحقيق الحلم اليهودي
وبما ان الماسونية هي اليد الحاكمة فانها عمدت الى ان تؤازر امريكا وبريطانيا لينتصروا على هتلر الذي رفض دولة لليهود في فلسطين وكانت ان انتصرت تمريكا وبريطانيا في الحرب العالمية الثانية بدعم من الماسونية العاليمة
وعندها بدا التخطيط لاقامة دولة اليهود في فلسطين الحالية
في ذلك الاثناء كانت الحكومة السرية التي هي تحت الارض في مثلث برمودا تعيش النهضة الصناعية بما سرقت من افكار من الدول المتحاربة وخاصة من البرنامج النووي الامريكي والالماني الى ان تمت صناعة الاطباق الطائرة التي تفوق سرعتها الصوت
وهي متخصصة للتجسس على المنشأت النووية والمصانع الكيماوية
كان كثير من الناس يشاهد صحون طائرة تقلع ثم تهبط في المضيق ولا احد يعرف لماذا
ولا احد يعلم انها تنزل الى تحت الارض الى مطارات الحكومة الماسونية
وعندما بدا الناس بمراقبة الصحون وبعض الاشخاض الذين يخرجون من تلك الامكنة عمدت الماسونية الى فكرة ان الارض المجوفة فكرة حقيقية
وبدات تروج لها مع العلم ان فكرة الارض المجوفة كانت فقط من صنع خيال بعض الكتاب والهواة
وبدا الناس بسرد الحكايات عن اشحاض يتكلمون اللغة الانجليزية يخرجون من تحت الارض وملامحهم كملامح الامريكان
كثير من الناس سقط في الفخ الذي نصبته الماسونية الارض المجوفة وزوار الفضاء ولم يكن ذلك الا غطاء لحكومة الماسونية التي تتخذ من باطن مضيق برمودا مقر لها
وذلك ما يفسر سقوط بعض الطائرات المحملة بالاسلحة وهي تعود الى البلاد العربية واخر طائرة اسقطت من الماسونية كانت الطائرة المصرية التي كانت تحمل ضباط مدربين وخبراء كيماويين
واسقطت الطائرة والى الان لم يعرف احد ما الذي حصل لها
مع ايماني بوجود الاطباق الطائرة التي هي من العالم الخارجي الا اني اجزم ان اغلب ما نراه هو من صنع الماسونية
وهو ما فسر التضارب حول المنطقة 51 التي سقط فيها مكوك ماسوني فحاكت حوله الماسونية الاف الحكايات الغريبة للتغطية على فشلها في ذلك الوقت
هذا الموضوع لا ينفي الاطباق الطائرة التي تأتي من الفضاء الخارجي وتزور الارض
لاني رأيت بعيني طبق طائر في *** 1984

0 التعليقات:

إرسال تعليق

ترقيم الصفحات

شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More